إلى من فَضّل زوجته على أمه

Posted: جانفي 30, 2009 in قابل للنقاش..
الوسوم:, , ,

أمك ثم أمك ثم أمك

قبل فترة كنت في منزل أقرباء لي وكانوا يتابعون  مسلسل سوري شهير على احدى القنوات وبحكم عدم متابعتي للمسلسلات العربية وعدم إهتمامي بها .. لم أسأل ما القصة كان هناك حوار يدور بين ام على ما اعتقد وبنتين لها تحرضهن على أم أزواجهن .. المهم لا أتذكر التفاصيل ولكن أكثر ما أذكره هو شدة إنزعاجي من هكذا اسلوب ودراما رخيصة … أتى هذا المسلسل على بالي عندما قرأت قصة قديمة عن عقوق إبن لأمه بسبب زوجته ، يـــــــــــــاهـ كم أكره هذا العقوق .

هذه أمك يا (أبله) كيف لقلبك أن يفضل زوجتك على أمك ، الأم حبها غييير حب الزوجة لا يجوز أن يطغى حب الزوجة عليه ، بغض النظر عن عادات و  سلبيات و (بطيخ) الحماة فهي تظل أم لا بالعقوق تكافأ .. أتفق أن هناك حموات يحببن إمتلاك أبنائهن حتى بعد الزواج لا تلوموهن لأن القلوب  تختلف وليس الكل يتمكن من السيطرة على مشاعره وهناك من هن جبابرة لا يطاقوا وحشريات  و و .. هذا شأنهن ، حبيبتي الزوجة لا تقومي بتقويم أو تقييم أم زوجك لأنه لا يحق لكِ أنت الدخيلة عليها وأنت من غيرتِ موجة حب إبنها  منها تجاهك هذا في نظرها ، هنــا واجبك أن تتعاملي مع الوضع بحب وأدب وغض الطرف (ادهن السير يسير) ثم ضعي نفسك مكانها هل ترتضين لنفسك هذه المعاملة ، طالت المدة أم قصرت .. لا بد أن تتغير حماتك وتصبح في صفك بسبب أخلاقك وذوقك وطيبة قلبك وتذكري بأن الدنيا دوارة فخافي الله فيها وأعتبريها مثل أمك يصعب ذلك عليكِ جربي و ما المانع ، و على قدر حبك لزوجك ينعكس ذلك في حبك لأمة وأما ما خالف ذلك من حب للزوج يرادفة تحريض على الأم فأنت كاذبة أو منافقة و (سيئة التربية و الدين) .

وأنت أيها الزوج (المستدلخ) هذه أمك يا (عبيط) ، ليس من حقك ركنها إلى الرف بعد أن أصبحت بـ غ ـلاً، هل إكتفيت منها من حبها من أحضانها وعطائها كيف تجرؤ وكيف لك هذه المقدرة على محو سنين العِشرة إن كنت لا تعرف ماهو البر أقلها العِشره .. لا أعلم ؛؛  قد يكون ظهور مثل هذه النوعية من العقوق  بلاء وابتلاء من الله وقد يكون دارت الدنيا .. الله أعلم لكن يجب التسلح بالأخلاق النبوية الحميدة وبمكارم الأخلاق مع أهل الزوج (وبيني وبينكم) هنا تظهر معادن الأزواج الحقيقية .. أيها الزوج نصيحة : تخير الزوجة التي نشأت نشأة صالحة على أيدي أناس صالحين .

كرأي خاص ..

أفضل الزوج القريب من أمة وأخواته عن المستقل ، وبالذات الذي يكون قريب من أمه (وليس التابع الذي لارأي له) .. لأن نفسيته سليمة وتربيته صحية وقلبه لامع كالفضة مليء بالحب والعاطفة و الحنان ولأنه سيكون نعم الزوج  الحنون والأب العطوف ،عكس من يزمجر و(ينفخ) على أخواته هذا غالبا يكون (جلف)  ليس لديه حس وذوق اجتماعي .. قال صلى الله عليه وسلم :”خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ” .. و اللي مافيه خير في اهله مافيه خير في الناس .. دمتم .

لن ينزعج من ملافظي إلا من لامست شيئاً بداخلة …. “بالعربي إللي على راسو بطحا …”   لذا لن أعتذر عنها فالعاق يستحق ، قال صلى الله عليه وآله وسلم : (( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه لعنـة الله و الملائكة و الناس أ جمعين ، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها )).

جمعة مباركة

ليلى.ق

التعليقات
  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    رسالة قيمة فعلا ..ليتنا نعي كل حرف فيها ..
    الأم شخصية عظيمة ..
    فإن كان الإسلام قد فضلها على الأب 3 مرات فكيف يستطيع الرجل أن يفضل زوجته عليها ؟؟
    هدانا الله وإياكِ ..
    هذه هي زيارتي الأولى لمدونتك … وبإذن الله لن تكون الأخيرة ..
    مدونة رائعة ..
    موفقة أختي ..

  2. Yaser Arwani كتب:

    كلام وزنه دهب ولكن على من يفهم هذا الكلام

    يسلم تمك

    استغرب ممن يفضل زوجته على امه ويضرب بعرض الحائط بل وينسى فضل امه عليه طول سنين تربيته …

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه لعنـة الله والملائكة وا لناس أ جمعين ، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها

    تحياتي وشكرا على الموضوع …

  3. ليلى.ق كتب:

    بصمة فتاة ..
    قلت الصواب بورك فيك ..
    حياكِ الله 🙂

    .
    Yaser Arwani ..
    أنا أشكرك أن ذكرتني بهذا الحديث ، بارك الله فيك 🙂
    حياك الله ..

  4. سالم الامــارات كتب:

    ماشالله هزاتيهم تهزيئ

    للاسف معظم او كثير من شباب اليوم من صنف الي يقول ساعيش في جلباب زوجتي ،،،حتى اعرف واحد مرته تهزبة جدام اهلها واهله !!!؟ لا ولا يوم وحده تقول مابي اعيش ويا امك وخواتك !!! ولا ليش امك تتدخل في عيالي واتحصلينه ساكت !!؟
    الله يهدي الشباب ،،،،بس عيبتني كلمة عبييييييييييييط لوووول قرضتي قرض استانست عليه لووول عاد يا حبي انا للقرض لول

    سي يا

  5. الى من فضل زوجته على أمه ..فلا يأملن في الحياة بكرامة وحب
    فإن الله كرم الأم من فوق سابع سماء على البشر جميعهم وحتى الأب فلقد كانت مكانة الام اعلى من مكانة الأب..
    وان من يفضل زوجته على أمه انه لرجل ذو نقص في شخصيته وعقله وحياته ..
    ووالله ان دمعة من أمه أفضل من آلاف الدعوات من زوجته ..

    موضوعك بالقعل حساس وذو قيمة اجتماعية لإنتشاره الكبير في مجتمعاتنا العربية والاسلامية في السنوات الاخيرة
    أحييكي على اختيارك لهذا الموضوع..بارك الله فيكي

    لا تنسوا اخوانكم في غزة من دعائكم

    ||..بحــر الدموع..||

  6. sirajallaf كتب:

    أخت ليلى

    كلامك سليم 100%

    لكن الشيطان ما مات

    من وجهة نظري أن إرساء القواعد بين الزوج والزوجة يتم من اول يوم

    بمعنى أن الزوجة متى ما أدركت أن زوجها لن يعق أمه أبدا وحتى لو كان هذا سببا في تركه لزوجته

    فسوف تعمل ألف حساب لكل كلمة تخرج منها

    وهو بذلك قطع جزءا كبيرا من مداخل الشيطان عليه

    تذكرت كلمة قالها أحد الأصدقاء لزوجته -وقلتها انا كذلك لزوجتي- وهي:
    أنا حذاء أمي بمعنى أنها متى أرادت أن تلبسني فهي حرة وأينما شاءت أن تضعني فهي حرة

    هذا لا يعني أن تتدخل في حياتي بالطول و العرض

    لكن أن حكمها علي لا مناقشة فيه ما دام لا يتحمله أحد غيري

    أسف على الإطالة

    وشكرا لك

  7. lenarta8i كتب:

    كلام رائع ..
    ولكن الذي اتعجب منه حقا ..
    هو لِمَ المسلسلات العربية ..تركز على هذة الامور ..
    لِمَ .. تضع حلا .. او ان تفكر .. في مشكلة اخرى ويحلوها في المسلسل نفسه .
    لان المشكلة نحن نعلم ماهي .. ولكن ربما الحل لا نعلم ما هو .:) ..
    ..دمتِ بود ..
    اختكِ .يقطين /مدونة لنرتقي .

  8. شخص كتب:

    الأمر جداً واضح ، الأم قبل الزوجة لا خلاف ، المصيبة إن كانت الزوجة مُتسلطة والزوج ضعيف حينها حق الأم في مهب الريح . القصص التي
    نسمعها من إدخال الأم دار الرعاية وأبنها يستطيع رعايتها فهو يحرمها
    من رؤيته وملاعبة أطفاله ومن المجتمع كُليةً ، والسبب إرضاء الزوجة
    الذي يزيد الطين بلة تلك النوعيات التي تحث على تهميش دور الأم
    وأحقيتها في إبنها حتى ينتهي بها المطاف إنسانة ضعيفة في أمس الحاجة وتجد أقرب الناس لها – ابنها – أبعدهم منها . أشكرك يا أختي
    ليلى ، تدوينة دسمة جداً .

  9. TT كتب:

    لا وجود لي بدون أمي

    أمي ثم أمي ثم أمي ثم أبي

    أمي التي خلقت الطيبه من منبعها

    تلك الطيبه التي إذا تحولت إلى أمواج من البحار لحولت الصخور إلى فتات لا يرى بالعين المجرده …!

    موضوع الشخص “المستدلخ” الذي ليس له أي رأي , بصراحه أنا لا أحبذه أبدا
    وأعتز بوجود الرجل المحاط بأمه من جهة اليمين وزوجته من جهة اليسار , أعتز بذلك جدا 🙂

    وإن كانت الزوجه “كلامها كثير” فيمكن وضع حد لذلك , فالنساء يعشقون الرجل الجاد في مثل هذه الأمور , أتسائل في موضوع كـ هذا , لماذا سمي رجلا ف الأساس ؟!!

    لأنه عامود ورب البيت ومؤسسه بكفاحه ودعمه المادي والمعنوي والروحي …
    والزوجه والأم والجنس اللطيف الأنثوي “بحق” هم من يهبون ويضحون لراحة أؤلائك الرجال المكافحون , وكما نعلم لا وجود لنا بدونكم ولا نستطيع العيش بعيدا عنكم … لأن وراء كل رجل عظيم امرأه عظيمه , فعلا …

    شكرا لإتاحة الحوار

  10. أمل هاشم كتب:

    سلمت اناملك…”ولا فضّ فوكِ ..”
    أتدرين أن أعدى أعداء المرأة هي امرأة مثلها..؟!! فلو نظرت لوجدت انما تكون الضرة أو الكنة او الحماة..ونفسها اشد عداء لها ..!!
    وهنا اعجب لتلك المرأة الام التي تربي ابنتها على هكذا نهج من معاملة سيئة لأم زوجها..!! ألم ترَ بأنها وهبتها رجلا هو املها وامانها..؟!! كيف لها ان تقابل هذا العطاء بذاك الجفاء..؟؟ وهو كيف ارتضى لنفسه ان يكون عاقا ارضاءً لزوجته..؟
    لو عقلت هذه النوعية من النساء لفهمت ان من عق امه وتجاهلها او حتى جفاها..لكان اسهل عليه ان يترك زوجته ويجافيها بسبب امرأة غيرها…
    هدانا الله جميعا وابعد عنا وسوسة الشياطين من الانس

    دمت بود

  11. المشتاق كتب:

    سلام عليكم اختي الكريمة .. ليلى

    اول زيارة .. موصى على مدونتك وان شاء الله انها خير من اللي سمعته

    اعجبني الموضوع .. وأعجبني طريقة إبداءك رأيك بكل شفافية .. وكأنك قد عشتي المواقف من قبل ..

    اسمحي لي ان ابدي رأيي في الدليل المذكور:
    هذا الكلام موجه للمهاجرين والانصار فقط .. فقد بدأ بـ “يامعشر المهاجرين والأنصار…”

    لا شك في ان الام يا يزيد على فضلها حتى الأب ولكني تفاجأت بهذا الحديث وبحثت عنه كثيراً في موقع الدرر السنية .. ولم اجده بتاتاً

    لا اريد ان اثبت ان الحديث موضوع .. ولكن اردت ان انشر هذه المقالة بدليل مسند ..

    هلا تفضلتي بإسناد الحديث او برابط

  12. ليلى.ق كتب:

    سالم الإمارات ..
    يستاهلوا التهزيء و الضرب لين يعضون الأرض ..
    القصص كثيرة بعضها مخجل وآخر مؤسف ومحزن هدى الله المسلمين شباب وكهول .

    .
    بحر الدموع ..
    سيدي كلامك جميل جداً و عاقل .. أسعدني مرورك 🙂
    حياك الله ..

  13. ليلى.ق كتب:

    أخي سراج ..
    أخالفك في موضوع إرساء القواعد ، يجب أن تكون من أيام الملكة والخطوبة عجبك يا بنت الناس عجبك ما عجبك الله يسهل أمرك .. ممكن ما يعجبها تكونوا كدا أتفاديتوا الخساير والتعب الطويل حد وإسمها في “تابعية”<<< يا قدميييي المهم حد وإسمها في بطاقة أبوها ..
    وباقي كلامك 100% .. 🙂

    .
    lenarta8i ..
    أول قوليلي إش فايدة المسلسلات ، وما الهدف منها ؟؟
    لم تعد هناك قصة مشوقة ولا قضايا إجتماعية حقيقية يعرض حلها ، ولا دراما أقول مسلسلاتنا تجر الناس نحو الحضيض بصراحة .. وفي ظل أحوالهم هذه المتردية والقذرة لا أريد منهم حلول رجاءً ليكون الحل بيد المختصين وليس السفهاء من القوم ..
    وإنت أردتي الحل فهو بدعاء الأمهات الغافلات و بإعادة صياغة تربية الأبناء في البيوت العربية و الإسلامية على النهج النبوي وعلى أخلاق المسلم السامقة .. أعود و أكرر على دور الأم في تنشئة بناتها وأبنائها على الأدب والأخلاق العالية توجهم و تعلمهم كيفية التصرف بأدب وإحترام مع الحموات وتكون هي قدوة وصورة لذلك ..
    لنرتقي بتربيتنا ، أليس كذلك عزيزتي يقطين 😉

    • ليلى.ق كتب:

      أخي شخص ..
      الرجل الضعيف الذي تزوج إمرأة متسلطة ألوم فيها والدته لأنها الأعلم بطبيعة ابنها ونفسيته كان الأجدر بها أن تختار له الزوجة الصالحة ، والخيرة لها الدور الأعظم فلا عالم بهذه الأمور مهما الإنسان اجتهد إلا الله لذا الخيره ثم الخيرة .. وإذا اجتهدت الأم وبرضوا ما نفع تحتسبة إبتلاء من الله .. لذا تصبر لتظفر والله المستعان ..
      وكل من يرمي بوالديه لدار العجزة يستحق الجلد ..
      كل الود .

      .
      TT ..
      كلامك جميل أمي ثم أمي ثم أمي الحنون الغالية ..
      والله شوف المرأة رائعة ورقيقة وناعمة فهي تظل أنثى رغم عيوبها لا نعلم كيف نشأت ولا الظروف التي تربين عليها .. لذا لهن العذر حتى يستقمن و يوجهن وإذا لم بفيد فهي الضالة على نفسها ..
      حياك الله ..

  14. ليلى.ق كتب:

    أمل هاشم ..
    المرأة عدوة المرأة أممم والله حتى عدوة نفسها وعدوة الرجال والرجل عدو الرجل وعدو نفسه هيا لنقيم الحرب محد مرتاح 🙂
    كلامك عين الصواب ، وفقك الله وهدانا لما فيه خير وصواب .. نحتاج دا الصواب كثيييييير ..
    كل الود 🙂

    .
    المشتاق ..
    حياك الله البيت بيتك ، أشكر بالنيابة من أوصاك بمدونتي جزاه الله خير ..
    بالنسبة للحديث .. أنا أيضاً بحثت فيه ولم أجد من دليل لا بصحته و لا حتى بضعفة ، و ضعته قياساً بالحديث الموضوع (الجنة تحت أقدام الأمهات) لأن الشيوخ أجازو الاستدلال به للوعظ لا بالدليل .. أتمنى أن أكون أصبت .

    .
    من لديه رأي في الحديث يفيدنا ..

  15. Ophelia كتب:

    أهلاً ليلى ,
    أنا مع الموازنة و عدم تغليب طرف على آخر .. و كل واحدة يجب أن يعرف ما لها و ما عليها .. فحتى المرأة بشر و لن ترضى أن تكون الكلمة الفصل في حياتها و عليها لأم زو جها و ليست لزوجها ..
    و بالنسبة لمن يفضل زوجته على أمه فهو إنسان ممسوخ من الداخل و ناكر للجميل و معدوم الرجولة.

  16. sirajallaf كتب:

    أخت ليلى

    ما قصدته من أول يوم

    هو أول يوم في الخطوبة أو الملكة

    بمعنى أول حديث يتبادله الطرفان (قبل التابعية وورقة المقاضي وفاتورة الجوال)

  17. ليلى.ق كتب:

    Ophelia ..
    كلامك 100% ، نورتي المدونة ..
    .
    سراج ..
    أها .. هلا فهمت 😉

  18. أختى الفاضلة: ليلى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيراً على هذا الطرح الطيب والقيم
    أختى : نحن فى زمن ردئ ..نعم وهناك بالفعل رجال وقعوا تحت سيطرة زوجاتهم واللائى فرضن على هؤلاء الأزواج مقاطعة أمهاتهم.

    وهناك صنف آخر وقع فى هوى الزوجة ونسى أمه.

    هى نماذج مسيئة ولكنها موجودة بالفعل
    ونسأل الله العفو والعافية

    بارك الله فيك وأعزك
    أخوك
    محمد

  19. ليلى.ق كتب:

    أخي محمد الجرايحي ..
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    هدى الله هذه النماذج التي ذكرت ، أنا مؤمنة إيمان خالص بأن دعاء الأم له دور جبار في طاعة إبنها لها وعدم عصيانه و عقوقه ، كذلك كونها قدوة صالحة له الأثر البالغ في نفوس أبنائها .. أضف إلى ذلك الكثير والكثير من الحب و العطف و الحنان و الأحضان ..
    الله المستعان .. شكراً لك .

  20. فيصل كتب:

    للأسف ان هناگ من يتبع زوجته فتخبره ببعض الأمور الگاذبه للتفريق بينه وبين اهله وهاذا ما حصل لنا مع اخي فهو گثيرا ما يسمع لهذه المرأه ونسي ما بينه وبين والديه واخوته
    فمن يستمع لزوجته فسيگون هاذا حاله متشبث بما تقوله وهو على التنفيذ

    ولن يعرف قيمة والديه واخوته حتى يقع في مأزق ثم يرى اي شخص سيقف معه هل هي زوجته ام غير ذلگ

    نسأل الله ان يصلح الحال

أضف تعليق