أرشيف لـجانفي, 2010

الإيجابي يفكر في الحل
والسلبي يفكر في المشكلة

الإيجابي لا تنضب أفكاره
والسلبي لا تنضب أعذاره

الإيجابي يساعد الآخرين
والسلبي يتوقع المساعدة من الآخرين

الإيجابي يرى حل لكل مشكلة
والسلبي يرى مشكلة في كل حل

الإيجابي الحل صعب لكنة ممكن
والسلبي الحل ممكن لكنة صعب

الإيجابي يعتبر الإنجاز التزاما يلبيه
والسلبي لايرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه

الإيجابي لدية أحلام يحققها
والسلبي لدية أوهام وأضغاث أحلام يبددها

الإيجابي عامل الناس كما تحب ان يعاملوك
والسلبي أخدع الناس قبل ان يخدعوك

الإيجابي يرى في العمل أمل
والسلبي يرى في العمل ألم

الإيجابي ينظر الى المستقبل ويتطلع الى ما هو ممكن
والسلبي ينظر الى الماضي ويتطلع الى ما هو مستحيل

الإيجابي يختار ما يقول
والسلبي يقول ما يختار

الإيجابي يناقش بقوة وبلغة لطيفة
والسلبي يناقش بضعف وبلغة فظة

الإيجابي يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر
والسلبي يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم

الإيجابي يصنع الأحداث
والسلبي تصنعة الأحداث…

كثيرا ما نقول:

الموضوع فيه إنّ – القصة فيها إنّ – الحكاية فيها إنّ!!

فما أصل هذه العبارة؟ ومن أين جاءت؟

يُقال إن أصل العبارة يرجع إلى رواية طريفة مصدرها مدينة حلب، فلقد هرب رجل اسمه علي بن منقذ من المدينة خشية أن يبطش به حاكمها محمود بن مرداس لخلاف جرى بينهما، فأوعز حاكم حلب إلى كاتبه أن يكتب إلى ابن منقذ رسالة يطمئنه فيها ويستدعيه للرجوع إلى حلب، ولكن الكاتب شعر بأن حاكم حلب ينوي الشر بعلي بن منقذ فكتب له رسالة عادية جدا ولكنه أورد في نهايتها “إنّ شاء الله تعالى” بتشديد النون، فأدرك ابن منقذ أن الكاتب يحذره حينما شدد حرف النون، ويذكره بقول الله تعالى: “إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ“*.

فرد على رسالة الحاكم برسالة عادية يشكره أفضاله ويطمئنه على ثقته الشديدة به، وختمها بعبارة: “إنّا الخادم المقر بالأنعام“. ففطن الكاتب إلى أن ابن منقذ يطلب منه التنبه إلى قوله تعالى: “إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا“*، وعلم أن ابن منقذ لن يعود إلى حلب في ظل وجود حاكمها محمود بن م رداس . ومن هنا صار استعمال (إنَّ) دلالة على الشك وسوء النية..

قرأت و قرأت ثم تابعت ردود الأفعال إلتزمت الصمت .. ربما لحيرتي مما قاله وإنزعاجي من الموضوع ككل .
عفى الله عن الشيخ لم يجدر به التوغل في مسائل الحديث فيها لا يجدي و يثير الفتن الصمت فيها أبلغ الكلام ، حتى وإن كان صادقاً وبيده حجة هذا لا يبرر له .. لم يعد ينفع الحديث الآن فقد حدث ما حدث سأعتبر ما حصل معه كبوة جواد .. كبوة من النوع الثقيل تحسب عليه لا له .
حقيقةً غضبت منه ومن أجله ، منه : كما أسلفت ، ومن أجله : لما فعله في تاريخة الزاخر بالإنجازات القيمة والمحاضرات الرائعة ، كنت أعتقد أنه أبعد الشخصيات عن هذه الأمور ، جعل من نفسه علكة في كل فاه لها الحق في التحدث أو العكس .. لقد أساء لنفسه ولنا سامحه الله .
عموماً صمته حالياً أفضل بمئة مرة منه لو خرج وتحدث وبرر فالوضع أبداً لا يسمح ربما عندما تهدأ الأمور .. كان الله في عونه .

رغم أن الموضوع جداً مزعج يظل هذا الرجل يملك من الخير والصلاح الكثير ما يشفع له ، لنحاول أن نتذكر محاسنة رغم ذلك 🙂

الشيخ العريفي الله ينصرك .. من مدونة سالم الإمارات

ليلى . ق

القرضاوي: الجدار المصري مع غزة محرم شرعاً
السلطات سدت كل المنافذ علي غزة لحصارها وتجويعها وإذلالها حتي تركع وتستسلم لما تريده إسرائيل.. كأنها تقول لها «موتي ولتحيا إسرائيل»
أكد الدكتور يوسف القرضاوي ـ رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ـ أن الجدار الحدودي الذي تقيمه مصر علي الحدود بينها وبين غزة «محرَّم شرعا»، ودعا «كل أصدقاء مصر» أن يضغطوا عليها لتتراجع عن هذه «الجريمة»، وقال القرضاوي في بيان أصدره مؤخراً: إن بناء الجدار الفولاذي الذي تقيمه مصر هذه الأيام علي الحدود بينها وبين غزة عمل محرَّم شرعا؛ لأن المقصود به سد كل المنافذ علي غزة، للزيادة في حصارهم وتجويعهم وإذلالهم والضغط عليهم، حتي يركعوا ويستسلموا لما تريده إسرائيل.
ودافع القرضاوي عن أنفاق غزة، مشيرا إلي أنها البديل عن معبر رفح الذي تغلقه مصر،
قائلا: «لجأ أهل غزة إلي هذه الأنفاق ليستطيعوا أن يجدوا منها بعض البديل عن المعبر المغلق في معظم الأيام، حتي أمام قوافل الإغاثة الإنسانية.. وكأن مصر تقول لهم: موتوا، ولتحيا إسرائيل».
وفي رده علي تصريحات مسئولين مصريين بأن بناء الجدار مسالة سيادية قال : لا يجوز لها (لمصر) هذا عربيا بحكم القومية العربية، ولا يجوز لها هذا إسلاميا بمقتضي الأخوة الإسلامية، ولا يجوز لها هذا إنسانيا بموجب الأخوة الإنسانية.
وذكّر القرضاوي الحكومة المصرية بقوله تعالي: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ)، وقول الرسول عليه السلام: «المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يسلمه، ولا يخذله».. معني لا يسلمه: لا يتخلَّي عنه، وقوله عليه الصلاة والسلام يقول: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما».

__________________________________________________

الجدار المصري مع غزة أكثر متانة من خط بارليف الأسطوري

أكدت كارين أبو زيد المفوض العام للأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا) الحكومة المصرية تبني جداراّ فولاذيا على حدودها مع قطاع غزة، مضيفة أن المعلومات التي لديها تؤكد أن تكلفة بناء الجدار كاملة تكفلت بها الحكومة الأمريكية. وأضافت خلال ندوة أقيمت أمس (الاثنين) بالجامعة الأمريكية بالقاهرة حضرها عدد من أساتذة الجامعة وطلابها، أن السياج يبنى من الفولاذ القوى وأنه صنع في الولايات المتحدة وقد تم اختبار مقاومته للقنابل، واصفة إياه بأنه أكثر متانة من خط بارليف الذي بني على الضفة الشرقية لقناة السويس قبل حرب أكتوبر 1973.
وكانت مصادر أمنية مصرية نفت في وقت سابق ما أوردته تقارير إسرائيلية عن أن مصر بدأت في تشييد جدار حديدي ضخم على طول حدودها مع قطاع غزة، في محاولة للقضاء على أنفاق التهريب الممتدة على طول الشريط الحدودي الفاصل بين أراضيها والأراضي الفلسطينية جنوب قطاع غزة. غير أن أبو زيد، والتي أنهت مؤخراّ عملها بالاونروا أكدت صحة المعلومات، ولم تستبعد أن يكون الهدف من بناء الجدار هو التمهيد لشن هجمة إسرائيلية مرتقبة على قطاع غزة، وذكرت أن عملية تشييده تأتي تنفيذًا للاتفاق الأمني بين الحكومة الإسرائيلية مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش قبل مغادرته البيت الأبيض بساعات. وأبدت المسئولة الدولة أسفها لاشتراك الحكومة المصرية في مثل السيناريوهات التي وصفتها بأنها “سيئة السمعة ولا تخدم إلا إسرائيل”، متوقعة أن يكون المردود السلبي طويل المدى على الأمن القومي المصري كبيرا في حال شن أي هجمات إسرائيلية على قطاع غزة والتي لم تستبعد أن تكون قريبا، حسب قولها. وفى ردها على سؤال حول مدى تأثير هذا الجدار على حياة سكان غزة، حذرت المفوض العام للأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين من أنه سيزيد من واقع حياتهم صعوبة، خاصة أن أكثر من 60 في المائة الاقتصاد الفلسطيني في غزة قائم على الإنفاق التي يتم استخدامها في تهريب السلع .

__________________________________________________

أوروبيون دعوا لمقاطعة مصر و انتقادات للجدار الفولاذي المصري
انتقدت أطراف فلسطينية ودولية الجدار الفولاذي الذي تقول عدة تقارير إن السلطات المصرية بدأت في إقامته على الحدود مع قطاع غزة، فيما تقول القاهرة إن الإنشاءات الجارية هناك ليست “جدارا فولاذيا”. وقد شنت فصائل المقاومة الفلسطينية انطلاقا من العاصمة السورية هجوما على الجدار المصري وقالت في بيان لها إنه يساهم في “خنق وتجويع شعبنا في القطاع ولا يخدم إلا الاحتلال الصهيوني”. ودعت الفصائل الجماهير الفلسطينية والعربية إلى التحرك السريع لوقف العمل بهذا الجدار وحذرت من أن تداعياته تمس حياة أكثر من مليون ونصف مليون فلسطيني، وطالبت القاهرة بوقف العمل فيه. ومن جانبها انتقدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إنشاء ذلك الجدار، معتبرة أنه “لا مبرر” لإقامته وحذرت من تداعيات ذلك على العلاقات الفلسطينية المصرية. ودعا مسؤول الدائرة الإعلامية والسياسية للجبهة الشعبية أبو أحمد فؤاد، القاهرة إلى “تجاوز الضغوط الخارجية التي تتعرض لها من أجل إقامة الجدار”. كما دعا القيادة المصرية إلى اجتماع مع كافة الفصائل الفلسطينية لبحث موضوع الجدار وأبعاده وأهدافه، محذراً من أن “الاستمرار في بناء الجدار سيضع علامة استفهام كبيرة على الموقف المصري، وسيسيء إلى العلاقة الحسنة بين الفصائل الفلسطينية والقاهرة”. وكان المجلس التشريعي الفلسطيني في غزة عقد أمس الأربعاء جلسة استثنائية لبحث ملف الجدار المصري واستعرض تقريرا أعدته عدة لجان برلمانية عن الآثار المحتملة لبنائه. وأكد التقرير أن للجدار تداعيات وخيمة على مختلف مناحي الحياة في القطاع وأنه يشكل تهديدا خطيرا على العلاقات المصرية الفلسطينية ويساعد على استمرار الانقسام الداخلي الفلسطيني. وتقول الخارجية المصرية إن هناك بناء يجري على طول الحدود مع قطاع غزة, لكنها رفضت تسمية بعض التقارير لهذا البناء بأنه جدار فولاذي. إنتقادات دولية وفي رد فعل عربي قال رئيس “جامعة الإيمان” في اليمن الشيخ عبد المجيد الزنداني إن بناء ذلك الجدار “لا يجوز وحرام وباطل”. وتساءل: “لماذا هذا الجدار ولمصلحة من؟ ومن الذي أباح لمسلم المشاركة في حصار أخيه المسلم؟!”. وعلى الصعيد الدولي أعلن نشطاء أوروبيون عزمهم إطلاق حملة في عموم أوروبا لمقاطعة حركة السياحة إلى مصر والمنتجات المصرية احتجاجاً على قرار القاهرة بناء ذلك الجدار. جاء ذلك خلال اجتماع عقده الثلاثاء الماضي عدد من الناشطين المدافعين عن حقوق الإنسان والمتضامنين مع القضية الفلسطينية ينتمون إلى عدة منظمات أوروبية، من بينها “تضامن من أجل فلسطين” و”سلام لأطفال العالم”. فقد أعرب الناشط البريطاني أرلو سييلفا عن سخطه الشديد إزاء المخطط المصري لبناء جدار مع قطاع غزة، معتبراً إياه “الضربة الأقسى لسكان القطاع الذين أنهكهم الحصار والحرب على مدى السنوات الأربع الأخيرة”.

__________________________________________________

يريدون قتلك يا غزة جوعا
ذكرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية أن مسؤولين مصريين ـ رفضوا ذكر أسمائهم ـ قالوا إن مشروع بناء الجدار لا يزال جاريا، حيث نقلت الصحيفة عن سكان محليين قولهم إن العمل بالمشروع على طول الحدود تواصل خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. كما نقلت وكالة الأنباء الألمانية بدورها عن شهود عيان قولهم إن القاهرة بدأت بالفعل في إقامة الجدار الفولاذي على طول حدودها مع غزة. وكانت صحيفة هارتس الصهيونية قد اكدت الخبر وقالت انه يستهدف منع تهريب السلاح للمنظمات الارهابية حسب ما قالت وأوضح شهود أن الجدار يقام في عمق مائة متر من الحدود، وأنه تم تفريغ تلك المناطق وإزالة الأشجار بطول الحدود. أما وكالة “أسوشيتد برس” فذكرت أن مشروع بناء الجدار هو واحد من سلسلة تدابير اتخذتها القاهرة بالتعاون مع الولايات المتحدة واسرائيل لاتخاذ إجراءات صارمة ضد تهريب الأسلحة منذ نهاية الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.

__________________________________________________

عباس يؤيد بناء الجدار المصري

أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن دعمه للإجراءات التي تتخذها مصر على حدودها مع قطاع غزة.

وفي تصريحات صحفية نشرت اليوم السبت اعتبر الرئيس عباس الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر على حدودها مع غزة أمرا سياديا، متهما بعض الأطراف بمحاولة نصب فخ للقيادة المصرية بهدف صرف الأنظار عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى العدوان الإسرائيلي الأخير على القطاع واتخاذ معبر رفح سببا للهجوم على القاهرة.

وكان عباس يرد على سؤال حول ما نشر من تقارير تفيد بأن السلطات المصرية تبني سياجا معدنيا بطول 10 كيلومترات وعمق 30 مترا تحت سطح الأرض لمنع التهريب عبر الأنفاق إلى قطاع غزة الذي يواجه حصارا إسرائيليا منذ عامين ونصف العام.

وعلى الصعيد الميداني تعرضت الوحدة الهندسية التابعة لتركيب الجدار الفولاذي على الحدود المصرية مع قطاع غزة أمس لإطلاق نار كثيف من قبل مسلحين من الجانب الفلسطيني من الحدود.

وأوضحت المصادر الأمنية المصرية أن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات بشرية لكنه ألحق أضرارا بإحدى معدات الحفر.

من جهة أخرى أكد عباس عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة وجدد اتهامه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمحاولة الإساءة لمصر وتعطيل مسيرة المصالحة الوطنية تنفيذا “لتعليمات إيران لقاء الحصول على 250 مليون دولار”.

وفي قطاع غزة، أعلن المتحدث باسم حركة حماس أيمن طه أن رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية سيعقد اجتماعا مع فصائل فلسطينية في مدينة غزة غدا الأحد لبحث الأوضاع الداخلية واستمرار الحصار وسبل التوصل إلى مصالحة وطنية والتجاذب السياسي مع السلطة الفلسطينية في رام الله.

وأضاف أن الدعوة لحضور الاجتماع وجهت لكافة الفصائل دون استثناء لمناقشة جميع المسائل المتعلقة بالوضع الفلسطيني دون أن يوضح ما إذا كانت الدعوة قد وجهت إلى حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أم لا.

من جانبه قال رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني والقيادي في حركة حماس بالضفة الغربية عزيز الدويك إن الأسابيع الماضية شهدت فرصة نادرة لتحقيق المصالحة الوطنية من خلال الموافقة المصرية على إلحاق تحفظات حماس على الورقة المصرية برسالة تطمينات، إلا أن “الفيتو الأجنبي” منع ذلك متهما قيادات في حركة فتح بالاستسلام للإملاءات الخارجية.

وفي السياق نفسه، لفت عضو المكتب السياسي لحركة حماس محمد نزال إلى أن المصالحة الفلسطينية وصلت إلى طريق مسدود نتيجة ما أسماه الإصرار المصري الغريب على التوقيع على الورقة المصرية التي تصر حماس على أنها تحتاج إلى بعض التعديلات والمراجعات، معتبرا أن أي حديث عن تفاؤل بشأن قرب تحقيق المصالحة لا رصيد له على أرض الواقع.

صفقة الأسرى
وعن المستجدات الطارئة على ملف الأسرى، قال نزال إن المفاوضات مع إسرائيل تمر بمرحلة من الجمود في المرحلة الحالية نتيجة تحفظ تل أبيب ورفضها الإفراج عن مجموعة كبيرة من الأسرى الفلسطينيين.

وقال نزال في تصريحات صحفية نشرت في غزة السبت إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية حاولت استخدام الإعلام الإسرائيلي لتشكيل رأي فلسطيني عام ضاغط على الأسرى وذويهم حتى يمارسوا ضغطا على حماس عبر الحديث عن أن الصفقة جاهزة وتم تحديد موعد إنجازها.

في الأثناء، نفى مصدر مصري أن تكون زيارة مدير المخابرات اللواء عمر سليمان لإسرائيل غدا الأحد مرتبطة بصفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل بل بقضايا ثنائية تخص الجانبين.

__________________________________________________

ما ذا أعلق وما ذا أقول فالقلب يدمي ،، سهام الغدر والخديعة تفاجئه من كل جانب ومن أكثر من جهة

إلى الله المشتكى

ليلى . ق