لا أحب الجنادرية .
و لا أحب الإستخفاف بعقول الآخرين .
لا أحب بخس الناس وبخس حقوقهم .
لا أحب واقعنا المعاصر .
لا أحب قنواتنا الاخبارية وأخبارها .
لا أحب محاربة كل صاحب علم جديد لأنه جديد .
لا أحب العقل الجمعي للموقف السياسي العربي .
لا أحب الناس المحبطين الفاقدين للهمة .
لا أحب التعدي على حقوق الآخرين بكل جرأة .
لا أحب النفاق المتفشيء بين طبقات وفئات مجتمعي .
لا أحب تحقير العقول المبدعة لأن المتلقي يفتقر للمرونة .
لا أحب الألم الذي يعتصر قلوب الفقراء .
لا أحب تفلت الأمور المهمة و ذوبانها في بعض .
لا أحب همجية الفكر و التعامل .
لا أحب من فرطوا في الأمانة وما زالوا .
لا أحب القرارات الفردية التي تخص مجتمع بأكمله .
لا أحب الغوغائيون .
لا أحب الألم في عيون البؤساء .
لا أحب تمييع الحقائق من أجل الواجهة الإعلامية .
لا أحب يعني عدم رضايا عن الوضع ،،
ليلى . ق
لا أحب من يخالفك الرأي في هذه القصدية
اخوك
عبدالوهاب متابع لمدونتك
حياك الله يا عبدالوهاب 🙂
أخبرينا عن ماذا تحبين : )
أحب كل شيء ما عدا المذكور أعلاه *_^
معك .. لا أحب كل ماذكرتي !
لا أحب محاربة كل صاحب علم جديد لأنه جديد.
لا أحبه وبشدة
لا أحب الناس المحبطين الفاقدين للهمة .
هؤلاء لا أحبهم وأتمنى أن أمحيهم من حياتي .. لكنهم أمر محتم
اتفق معكِ في كل ماقلتيه
متابعين لمدونتك
.. أترقب يوماً تدوينة .. مطرزة بقائمة ( أحب ) بالتأكيد لديك الكثير ..
وافر التقدير ..
لا أعتقد بأن هنالك من يحب ما ذكرت
لكن المشكلة تكمن في مبدأ الغاية تبرر الوسيلة